يذكر الأديب يعقوب العودات
(البدوي الملثم) في كتابه (عرار.. شاعر الأردن) أن مصطفى اليوسف التل"جد
عرار"لم يمنعه أنه كان أميا أن يقوم بفتح مدرسة خاصة تعلم فيها ولده
صالح"والد عرار"ونال منها الشهادة الإبتدائية ، ويذكر الدكتور عليان عبد
الفتاح الجالودي في كتابه (قضاء عجلون1864 ـ 1918 م) (ص )367 ، أن صالح
المصطفى التل مضى على خطى والده فأسَّس في عام 1916 م مدرسة إبتدائية خاصة
في إربد أسماها (المدرسة الصالحية العثمانية) تضم إثني عشر صفا دراسيا ،
ويذكر صالح المصطفى التل في أوراقه الخاصة أنه من قبيل تشجيع الطلاب غير
المقتدرين على الدراسة في مدرسته الصالحية كان يتقاضى البيض والدجاج
والصيصان والقمح والشعير بدلا عن الأقساط النقدية ، وكان من معلمي المدرسة
الصالحية صديقه وزميله في مهنة المحاماة الأستاذ برهم سماوي ، وكان من
تلاميذها مصطفى وهبي التل"عرار"ومحمد صبحي أبو غنيمة والشاعر الشعبي
الشهير الحاج مصطفى السكران.
(البدوي الملثم) في كتابه (عرار.. شاعر الأردن) أن مصطفى اليوسف التل"جد
عرار"لم يمنعه أنه كان أميا أن يقوم بفتح مدرسة خاصة تعلم فيها ولده
صالح"والد عرار"ونال منها الشهادة الإبتدائية ، ويذكر الدكتور عليان عبد
الفتاح الجالودي في كتابه (قضاء عجلون1864 ـ 1918 م) (ص )367 ، أن صالح
المصطفى التل مضى على خطى والده فأسَّس في عام 1916 م مدرسة إبتدائية خاصة
في إربد أسماها (المدرسة الصالحية العثمانية) تضم إثني عشر صفا دراسيا ،
ويذكر صالح المصطفى التل في أوراقه الخاصة أنه من قبيل تشجيع الطلاب غير
المقتدرين على الدراسة في مدرسته الصالحية كان يتقاضى البيض والدجاج
والصيصان والقمح والشعير بدلا عن الأقساط النقدية ، وكان من معلمي المدرسة
الصالحية صديقه وزميله في مهنة المحاماة الأستاذ برهم سماوي ، وكان من
تلاميذها مصطفى وهبي التل"عرار"ومحمد صبحي أبو غنيمة والشاعر الشعبي
الشهير الحاج مصطفى السكران.