السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كن مطمئناً
1. عش حاضرك: أكثر القلق سببه الندم على الماضي أو الخوف من المستقبل. هذان بُعدان أنت تفقد السيطرة عليهما. استفد من تجارب الماضي ، وخطط لتوقعات المستقبل.
2. واجه المخاوف: معظم المخاوف لا حقيقة لها ، كن شجاعاً في مواجهة المصاعب ، روض نفسك لتقبل الأسوء ، ثم اعمل على أن لا يكون ذلك الأسوأ. "اعقلها وتوكل".
3. تقبل الواقع: رؤيتك هي واقعك ، اعرف ما يقلقك ثم ادرسه جيداً ، قم بعدها باستشارة والاستخارة ، ثم اتخذ قراراً ولا تندم عليه.
4. تذكر أخطار القلق: أمراض جسدية كالقلب والبشرة والمعدة والصدر والرأس والظهر والالتهابات والعجز وأمراض نفسية .. الخ .
5. اشغل نفسك بالمفيد: "متى توفر الوقت للتفكير بسعادتك أو بشقائك فإنك في الغالب تشقى"! اطرد القلق بتناسي نفسك ، وجه اهتماماتك إلى الناس والعمل والأهداف الطموحة.
6. آمن بمبدأ التسليم: لا تصطدم مع الأمر المحتوم ، العاهات والبلاءات تساعدنا إلى حد كبير غير متوقع ، ما من عظيم إلا وهو قمة في التسليم.
7. تعلم فن النسيان: تعلم كيف تنسى لتعيش ، لا تقبل أن تكون آلة تنديد ، لا تتخذ موقفاً من كل حادثة تمر، دع الأمور تجري في أعنتها، استصغر الحوادث المؤلمة والمزعجة.
8. اصنع الابتسامة: الابتسامة عنوان ومفتاح السعادة، والشيء لا يأتي إلا بالجهد، ودليل الجهد الابتسامة، والابتسامة صدقة مكتوبة.
9. تدرب على الاسترخاء: الاسترخاء يضعف القلق لأنه يريح العقل ، استخدم تمارين الاسترخاء.
10. أصّل معاني الحب: الحب هو رأس الأمر، تعلم كيف تحب ربك، ودينك، ووطنك، ونفسك، وأهلك، و(المسلمين) والحياة والخلق جميعاً.
11. اتّبع الوصفة الإيجابية: ابدأ بالذكر في بداية اليوم ؛ فبداية اليوم هو كل اليوم ، ذكر نفسك بالإيجابيات التي تملكها ، وبث في نفسك روح التفاؤل والإيجاب ، استمر في فعل ذلك أياماً.
12. الإيجابيات العشر: ابتكر طرقاً للتجديد . التجديد يحافظ على التوازن الشخصي ،
الإيجابيات العشر التالية مدخل لمواقع التجديد:
1- تفاءل: حتى ولو أحاطت بك السلبيات ؛ فالتفاؤل من الإيمان ، والتشاؤم من الشيطان ، وبالتفاؤل تبنى النفوس.
2- تحمس: أوجد الحماس في الأعمال اليومية والمتكررة، وابتكر وأبدع.
3- تحدث عن النجاح: وامدح الناجحين واثني عليهم ، أكثر من ذلك.
4- أوجد البيئة الإيجابية: انتبه لمن تصاحب ، رافق الناجحين ، تجنب السلبيين ، بث الإيجابية في الآخرين.
5- جدد ما حولك: أبدع فيما حولك ، ضع لمسات إيجابية ، اخرج من المألوف ، علق اللافتات الإيجابية.
6- شارك الناس: لا تكن متفرجاً ، تبادل وجهات النظر ، لا تحقر أحداً أبداً.
7- خطط للنجاح: ضع برنامجاً لغاياتك وأولوياتك وطموحاتك ، خطط حتى ولو لم تنفذ ، كن طموحاً واترك لنفسك الفراغات ، تعلم تقول "لا".
8- لا تستجب للمغالطات: انتبه للمغالطات الاجتماعية ، وجمّع من الأمثال العربية والإعلام وبعض أقوال المشاهير.
9- اهتم بنفسك: اسمع لنفسك أن تشعر وتتمتع ، لا تحقرها ، ولا تكبتها.
10- اصدق مع نفسك: لا تكذب ولا تخادع نفسك ، تعلم والإخلاص والدعاء واحتساب الأجر.
وصفة أكيدة لعلاج القلق:
الصلاة: التزم بالصلاة واصطبر عليها ، تعلم الخشوع ، اجعل وقت الصلاة للصلاة ، لا تشغل فكرك بغير ذلك ، فإن ذلك يفقدك فوائدها ، أكثر من النوافل حتى تعتاد.
الدعاء: ليكن الدعاء بيقين ، واصحبه بالعمل الصالح ، وصدق المقصد ، وحسن المطلب ، والإلحاح المستمر حتى يتحقق المراد.
الذكر: ابدأ بالذكر عند أول فكرة سلبية ، نوّع من الأذكار واخترع لها حلاوة ، ضع برنامجاً واضحاً لأوقات الذكر.
التوكل وحسن الظن: اعمل بهدوء، وتقبل وأحسن الظن بالله ، كن راضياً ولا تتذمر من الحوادث ، قل "ربما " ، أو تبسم ، لا تيأس من روح الله.
[i]
كن مطمئناً
1. عش حاضرك: أكثر القلق سببه الندم على الماضي أو الخوف من المستقبل. هذان بُعدان أنت تفقد السيطرة عليهما. استفد من تجارب الماضي ، وخطط لتوقعات المستقبل.
2. واجه المخاوف: معظم المخاوف لا حقيقة لها ، كن شجاعاً في مواجهة المصاعب ، روض نفسك لتقبل الأسوء ، ثم اعمل على أن لا يكون ذلك الأسوأ. "اعقلها وتوكل".
3. تقبل الواقع: رؤيتك هي واقعك ، اعرف ما يقلقك ثم ادرسه جيداً ، قم بعدها باستشارة والاستخارة ، ثم اتخذ قراراً ولا تندم عليه.
4. تذكر أخطار القلق: أمراض جسدية كالقلب والبشرة والمعدة والصدر والرأس والظهر والالتهابات والعجز وأمراض نفسية .. الخ .
5. اشغل نفسك بالمفيد: "متى توفر الوقت للتفكير بسعادتك أو بشقائك فإنك في الغالب تشقى"! اطرد القلق بتناسي نفسك ، وجه اهتماماتك إلى الناس والعمل والأهداف الطموحة.
6. آمن بمبدأ التسليم: لا تصطدم مع الأمر المحتوم ، العاهات والبلاءات تساعدنا إلى حد كبير غير متوقع ، ما من عظيم إلا وهو قمة في التسليم.
7. تعلم فن النسيان: تعلم كيف تنسى لتعيش ، لا تقبل أن تكون آلة تنديد ، لا تتخذ موقفاً من كل حادثة تمر، دع الأمور تجري في أعنتها، استصغر الحوادث المؤلمة والمزعجة.
8. اصنع الابتسامة: الابتسامة عنوان ومفتاح السعادة، والشيء لا يأتي إلا بالجهد، ودليل الجهد الابتسامة، والابتسامة صدقة مكتوبة.
9. تدرب على الاسترخاء: الاسترخاء يضعف القلق لأنه يريح العقل ، استخدم تمارين الاسترخاء.
10. أصّل معاني الحب: الحب هو رأس الأمر، تعلم كيف تحب ربك، ودينك، ووطنك، ونفسك، وأهلك، و(المسلمين) والحياة والخلق جميعاً.
11. اتّبع الوصفة الإيجابية: ابدأ بالذكر في بداية اليوم ؛ فبداية اليوم هو كل اليوم ، ذكر نفسك بالإيجابيات التي تملكها ، وبث في نفسك روح التفاؤل والإيجاب ، استمر في فعل ذلك أياماً.
12. الإيجابيات العشر: ابتكر طرقاً للتجديد . التجديد يحافظ على التوازن الشخصي ،
الإيجابيات العشر التالية مدخل لمواقع التجديد:
1- تفاءل: حتى ولو أحاطت بك السلبيات ؛ فالتفاؤل من الإيمان ، والتشاؤم من الشيطان ، وبالتفاؤل تبنى النفوس.
2- تحمس: أوجد الحماس في الأعمال اليومية والمتكررة، وابتكر وأبدع.
3- تحدث عن النجاح: وامدح الناجحين واثني عليهم ، أكثر من ذلك.
4- أوجد البيئة الإيجابية: انتبه لمن تصاحب ، رافق الناجحين ، تجنب السلبيين ، بث الإيجابية في الآخرين.
5- جدد ما حولك: أبدع فيما حولك ، ضع لمسات إيجابية ، اخرج من المألوف ، علق اللافتات الإيجابية.
6- شارك الناس: لا تكن متفرجاً ، تبادل وجهات النظر ، لا تحقر أحداً أبداً.
7- خطط للنجاح: ضع برنامجاً لغاياتك وأولوياتك وطموحاتك ، خطط حتى ولو لم تنفذ ، كن طموحاً واترك لنفسك الفراغات ، تعلم تقول "لا".
8- لا تستجب للمغالطات: انتبه للمغالطات الاجتماعية ، وجمّع من الأمثال العربية والإعلام وبعض أقوال المشاهير.
9- اهتم بنفسك: اسمع لنفسك أن تشعر وتتمتع ، لا تحقرها ، ولا تكبتها.
10- اصدق مع نفسك: لا تكذب ولا تخادع نفسك ، تعلم والإخلاص والدعاء واحتساب الأجر.
وصفة أكيدة لعلاج القلق:
الصلاة: التزم بالصلاة واصطبر عليها ، تعلم الخشوع ، اجعل وقت الصلاة للصلاة ، لا تشغل فكرك بغير ذلك ، فإن ذلك يفقدك فوائدها ، أكثر من النوافل حتى تعتاد.
الدعاء: ليكن الدعاء بيقين ، واصحبه بالعمل الصالح ، وصدق المقصد ، وحسن المطلب ، والإلحاح المستمر حتى يتحقق المراد.
الذكر: ابدأ بالذكر عند أول فكرة سلبية ، نوّع من الأذكار واخترع لها حلاوة ، ضع برنامجاً واضحاً لأوقات الذكر.
التوكل وحسن الظن: اعمل بهدوء، وتقبل وأحسن الظن بالله ، كن راضياً ولا تتذمر من الحوادث ، قل "ربما " ، أو تبسم ، لا تيأس من روح الله.
[i]