أعلن الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم عن رغبته في العودة للاعتماد على مدربٍ وطنيٍ لقيادة منتخب الأسود الثلاثة فور انتهاء عقد الإيطالي فابيو كابيللو.
وقال السير ديفيد بروكينج -المدير التنفيذي للاتحاد في تصريحات لهيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي)-: "أنا أفكر على المدى البعيد أن يكون خليفة كابيللو مدربا إنجليزيا".
ويسعى الاتحاد الإنجليزي لزرع مدربٍ إنجليزيٍ ضمن الجهاز المعاون لكابيللو؛ ليكون خليفته في المستقبل بعد أن يكتسب الخبرة اللازمة لقيادة إنجلترا.
وترددت شائعات حول أن العنصر الوطني الذي سيدرج خلال العامين المتبقين في عقد كابيللو هو الدولي السابق آلان شيرر.
وعن هذا علق بروكينج: "نحن لم نستبعد احتمال شيرر كمرشح محتمل، نحن نريد بناء قاعدة للمدربين الإنجليز، ويمكن لفابيو أن يقدم لنا مساعدة هائلة للوصول لرأب هذا الصدع".
وتابع "لدينا أولوية على المدى القصير؛ وهي تصفيات كأس الأمم الأوروبية 2012 في أوكرانيا وبولندا، لكن خلال العامين المقبلين آمل أن يكتمل إنشاء المركز الوطني لكرة القدم، الذي سيكون مركزا رئيسيا لتطوير المدربين الإنجليز في المستقبل".
ولكن على الرغم من ذلك قال: "لكن من المهم أن نحظى بشخصٍ يتمتع بالخبرة من الآن وحتى العامين المقبلين؛ لأن الأعوام المقبلة ستشكل تحديا يتمثل في هُوية مدرب إنجلترا المقبل".
ومن بين آخر ثلاثة مدربين لانجلترا تولى أجنبيان المهمة، إذ تولى السويدي جوران سفين أريكسون تدريب الفريق حتى كأس العالم 2006، ليخلفه ستيف مكلارين الذي لم يتمكن من التأهل إلى يورو 2008، ليأتي كابيللو بعدها.
وطالبت العديد من الأصوات الإنجليزية بإقالة المدرب الإيطالي بعد الأداء الضعيف الذي ظهر به المنتخب في كأس العالم 2010 والخروج المذل من دور الـ16 أمام ألمانيا (1-4).
وقال السير ديفيد بروكينج -المدير التنفيذي للاتحاد في تصريحات لهيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي)-: "أنا أفكر على المدى البعيد أن يكون خليفة كابيللو مدربا إنجليزيا".
ويسعى الاتحاد الإنجليزي لزرع مدربٍ إنجليزيٍ ضمن الجهاز المعاون لكابيللو؛ ليكون خليفته في المستقبل بعد أن يكتسب الخبرة اللازمة لقيادة إنجلترا.
وترددت شائعات حول أن العنصر الوطني الذي سيدرج خلال العامين المتبقين في عقد كابيللو هو الدولي السابق آلان شيرر.
وعن هذا علق بروكينج: "نحن لم نستبعد احتمال شيرر كمرشح محتمل، نحن نريد بناء قاعدة للمدربين الإنجليز، ويمكن لفابيو أن يقدم لنا مساعدة هائلة للوصول لرأب هذا الصدع".
وتابع "لدينا أولوية على المدى القصير؛ وهي تصفيات كأس الأمم الأوروبية 2012 في أوكرانيا وبولندا، لكن خلال العامين المقبلين آمل أن يكتمل إنشاء المركز الوطني لكرة القدم، الذي سيكون مركزا رئيسيا لتطوير المدربين الإنجليز في المستقبل".
ولكن على الرغم من ذلك قال: "لكن من المهم أن نحظى بشخصٍ يتمتع بالخبرة من الآن وحتى العامين المقبلين؛ لأن الأعوام المقبلة ستشكل تحديا يتمثل في هُوية مدرب إنجلترا المقبل".
ومن بين آخر ثلاثة مدربين لانجلترا تولى أجنبيان المهمة، إذ تولى السويدي جوران سفين أريكسون تدريب الفريق حتى كأس العالم 2006، ليخلفه ستيف مكلارين الذي لم يتمكن من التأهل إلى يورو 2008، ليأتي كابيللو بعدها.
وطالبت العديد من الأصوات الإنجليزية بإقالة المدرب الإيطالي بعد الأداء الضعيف الذي ظهر به المنتخب في كأس العالم 2010 والخروج المذل من دور الـ16 أمام ألمانيا (1-4).