مدرب الحزم: التعاقد مع محمد خميس ليس قراري
مدرب الحزم: التعاقد مع محمد خميس ليس قراري
كشف المدرب التونسي لفريق الحزم السعودي لطفي مجيد انه ليس المسؤول عن التعاقد مع المحترف الأردني محمد خميس، كما انه لم يلعب دورا في اختيار محترفي الفريق الحاليين.
جاء حديث لطفي خلال مقابلة بثتها قناة الجزيرة الرياضية أمس، وتحدث فيها المدرب التونسي عن الأسباب التي دفعته لابعاد خميس من قائمة الفريق في المباراة الأخيرة، ووضعه على المدرجات.
وقال مجيد حول عدم اشراكه لخميس أمام الهلال: المحترف الأردني لم يكن موفقا مع الفريق حتى الآن، وتم الزج به بشكل اضطراري في مباراة الفريق الأولى أمام التعاون، بسبب تعرض أحد اللاعبين للاصابة، والمؤسف ان اللاعب لم يكن موفقا، وارتكب العديد من الأخطاء التي دفعتني لابعاده عن قائمة الفريق في المباراة التالية أمام الهلال لعدم جاهزيته، وحرصا على مصلحته لأنني خشيت ان يتعرض لصدمة في حال ارتكب المزيد من الأخطاء.
وردا على سؤال يتعلق بعدم قناعته بمستوى اللاعب قال المدرب التونسي، لا اريد إن احبط المحترف الأردني، خوفا من تسرب اليأس إلى نفسه، ولكني أقول إنه ربما لم يصل إلى الجاهزية حتى الآن، وبالتالي نأمل أن يطرأ تحسن ملموس على مستواه.
مدرب الحزم: التعاقد مع محمد خميس ليس قراري
كشف المدرب التونسي لفريق الحزم السعودي لطفي مجيد انه ليس المسؤول عن التعاقد مع المحترف الأردني محمد خميس، كما انه لم يلعب دورا في اختيار محترفي الفريق الحاليين.
جاء حديث لطفي خلال مقابلة بثتها قناة الجزيرة الرياضية أمس، وتحدث فيها المدرب التونسي عن الأسباب التي دفعته لابعاد خميس من قائمة الفريق في المباراة الأخيرة، ووضعه على المدرجات.
وقال مجيد حول عدم اشراكه لخميس أمام الهلال: المحترف الأردني لم يكن موفقا مع الفريق حتى الآن، وتم الزج به بشكل اضطراري في مباراة الفريق الأولى أمام التعاون، بسبب تعرض أحد اللاعبين للاصابة، والمؤسف ان اللاعب لم يكن موفقا، وارتكب العديد من الأخطاء التي دفعتني لابعاده عن قائمة الفريق في المباراة التالية أمام الهلال لعدم جاهزيته، وحرصا على مصلحته لأنني خشيت ان يتعرض لصدمة في حال ارتكب المزيد من الأخطاء.
وردا على سؤال يتعلق بعدم قناعته بمستوى اللاعب قال المدرب التونسي، لا اريد إن احبط المحترف الأردني، خوفا من تسرب اليأس إلى نفسه، ولكني أقول إنه ربما لم يصل إلى الجاهزية حتى الآن، وبالتالي نأمل أن يطرأ تحسن ملموس على مستواه.