الرئيسية
زوجات اللاعبين يشتكين تغير سلوكيات أزواجهن خلال رمضان
رفع عدد من زوجات نجوم الكرة المحلية من وتيرة تذمرهن، جراء تغير سلوك أزواجهن خلال شهر رمضان المبارك، الذي تزامن مع انطلاقة منافسات دوري المناصير للمحترفين الذي تنتهي مبارياته بعد منتصف الليل، إضافة الى تزامنه مع انطلاقة تدريبات المنتخب الوطني، ناهيك عن أجواء الصيف الحارة التي تدفع اللاعبين لقضاء ساعات الليل في جلسات سمر خارج المنزل.
وبدأت عدد من زوجات نجوم الكرة الاردنية، بالشكوى من تغير نمط حياة أزواجهن خلال هذا الشهر الفضيل، خصوصا فيما يتعلق بقضاء اللاعبين لساعات النهار كاملة في سبات عميق، قبل أن ينتشروا في الليل لخوض المباريات أو المشاركة في التدريبات التي تستمر حتى ساعات الفجر، يتبعها النجوم في سهرات شبابية خاصة، مستثمرين الاجواء المثالية للسهر في ليالي رمضان.
ووفق مصادر "الغد" فان زوجة نجم محلي، بدأت برفع حدة عتابها لزوجها بشكل يومي، لحثه على عدم قضاء ساعات النهار في النوم، وإمضاء ساعات الليل في سهر خارج المنزل، ملتمسة في نفس الوقت العذر للزوج، نتيجة تزامن الشهر الفضيل مع التدريبات والمباريات التي تنتهي في ساعة متأخرة من الليل.
وتقول زوجة أخرى انها فقدت الأمل في اقناع زوجها في العودة مبكرا للبيت، نتيجة اعتيادها على ذلك، ولكنها تطالبه في شهر رمضان، بالايفاء بالتزامات ومتطلبات البيت الذي يحتاج إلى الطعام والشراب، ومستلزمات الافطار والسحور، مشيرة الى أنها تحتاج في النهار لجهد كبير لايقاظ زوجها الساهر حتى الصباح، من أجل الذهاب الى السوق وشراء الاحتياجات.
وتشير إحدى الزوجات الى أنها تلتمس العذر لزوجها في طبيعة أجواء رمضان، وخصوصا ساعات الليل التي يحلو فيها السهر، ولكنها تمنت أن يلبي زوجها طلبات المنزل في ساعات النهار بدلا من مواصلة النوم حتى موعد الافطار من دون إنجاز يذكر.
وحمّلت بعض الزوجات الاجهزة الفنية للنادي الذي يلعب فيه أزواجهن، مسؤولية التغييرات الجذرية في سلوك اللاعبين خلال شهر رمضان الحالي، وذلك بسبب إقامة أغلب التدريبات في ساعة متأخرة من الليل، ما يمنح النجوم ذريعة الهروب من البيت بحجة تأخر انتهاء التدريب، أو بذريعة أن المدرب اراد الاجتماع باللاعبين عقب انتهاء التدريب، مما دفعه للتأخر في العودة.
وتتمنى الزوجات على مدربي الاندية، العمل على تقديم موعد التدريبات، لتخليص ازواجهن من السلوكيات التي داهمتهم في رمضان، والتي تتلخص في النوم نهارا، والسهر حتى ساعات الفجر، وبالتالي إهمال شؤون البيت.
وعلى النقيض من ذلك اعتبرت بعض زوجات نجوم الاندية الممتازة، أن تغير سلوكيات ازواجهن خلال رمضان، منحهن فرصة لمتابعة الدراما الرمضانية براحة تامة، بعيدا عن رغبات الازواج الذين يميلون لمتابعة المباريات والبرامج الرياضية.
والزوجات لسن الوحيدات اللاتي يشكون سلوك ازواجهن خلال رمضان، بل تعدى ذلك الى المدربين الذين أبدى البعض منهم استياءه من سهر لاعبيهم لساعات طويلة، الامر الذي ينعكس سلبا على ادائهم خلال المنافسات الرسمية.
يشار الى أن عدة عوامل ساهمت في تغيير سلوكيات اللاعبين، أهمها اقامة مباريات الدوري في ساعة متأخرة، وإجراء التدريبات ايضا في ساعات تعدت منتصف الليل، اضافة الى أجواء الصيف الحارة، التي دفعت اللاعبين للتمتع بالسهر خارج المنزل حتى ساعات السحر.
رفع عدد من زوجات نجوم الكرة المحلية من وتيرة تذمرهن، جراء تغير سلوك أزواجهن خلال شهر رمضان المبارك، الذي تزامن مع انطلاقة منافسات دوري المناصير للمحترفين الذي تنتهي مبارياته بعد منتصف الليل، إضافة الى تزامنه مع انطلاقة تدريبات المنتخب الوطني، ناهيك عن أجواء الصيف الحارة التي تدفع اللاعبين لقضاء ساعات الليل في جلسات سمر خارج المنزل.
وبدأت عدد من زوجات نجوم الكرة الاردنية، بالشكوى من تغير نمط حياة أزواجهن خلال هذا الشهر الفضيل، خصوصا فيما يتعلق بقضاء اللاعبين لساعات النهار كاملة في سبات عميق، قبل أن ينتشروا في الليل لخوض المباريات أو المشاركة في التدريبات التي تستمر حتى ساعات الفجر، يتبعها النجوم في سهرات شبابية خاصة، مستثمرين الاجواء المثالية للسهر في ليالي رمضان.
ووفق مصادر "الغد" فان زوجة نجم محلي، بدأت برفع حدة عتابها لزوجها بشكل يومي، لحثه على عدم قضاء ساعات النهار في النوم، وإمضاء ساعات الليل في سهر خارج المنزل، ملتمسة في نفس الوقت العذر للزوج، نتيجة تزامن الشهر الفضيل مع التدريبات والمباريات التي تنتهي في ساعة متأخرة من الليل.
وتقول زوجة أخرى انها فقدت الأمل في اقناع زوجها في العودة مبكرا للبيت، نتيجة اعتيادها على ذلك، ولكنها تطالبه في شهر رمضان، بالايفاء بالتزامات ومتطلبات البيت الذي يحتاج إلى الطعام والشراب، ومستلزمات الافطار والسحور، مشيرة الى أنها تحتاج في النهار لجهد كبير لايقاظ زوجها الساهر حتى الصباح، من أجل الذهاب الى السوق وشراء الاحتياجات.
وتشير إحدى الزوجات الى أنها تلتمس العذر لزوجها في طبيعة أجواء رمضان، وخصوصا ساعات الليل التي يحلو فيها السهر، ولكنها تمنت أن يلبي زوجها طلبات المنزل في ساعات النهار بدلا من مواصلة النوم حتى موعد الافطار من دون إنجاز يذكر.
وحمّلت بعض الزوجات الاجهزة الفنية للنادي الذي يلعب فيه أزواجهن، مسؤولية التغييرات الجذرية في سلوك اللاعبين خلال شهر رمضان الحالي، وذلك بسبب إقامة أغلب التدريبات في ساعة متأخرة من الليل، ما يمنح النجوم ذريعة الهروب من البيت بحجة تأخر انتهاء التدريب، أو بذريعة أن المدرب اراد الاجتماع باللاعبين عقب انتهاء التدريب، مما دفعه للتأخر في العودة.
وتتمنى الزوجات على مدربي الاندية، العمل على تقديم موعد التدريبات، لتخليص ازواجهن من السلوكيات التي داهمتهم في رمضان، والتي تتلخص في النوم نهارا، والسهر حتى ساعات الفجر، وبالتالي إهمال شؤون البيت.
وعلى النقيض من ذلك اعتبرت بعض زوجات نجوم الاندية الممتازة، أن تغير سلوكيات ازواجهن خلال رمضان، منحهن فرصة لمتابعة الدراما الرمضانية براحة تامة، بعيدا عن رغبات الازواج الذين يميلون لمتابعة المباريات والبرامج الرياضية.
والزوجات لسن الوحيدات اللاتي يشكون سلوك ازواجهن خلال رمضان، بل تعدى ذلك الى المدربين الذين أبدى البعض منهم استياءه من سهر لاعبيهم لساعات طويلة، الامر الذي ينعكس سلبا على ادائهم خلال المنافسات الرسمية.
يشار الى أن عدة عوامل ساهمت في تغيير سلوكيات اللاعبين، أهمها اقامة مباريات الدوري في ساعة متأخرة، وإجراء التدريبات ايضا في ساعات تعدت منتصف الليل، اضافة الى أجواء الصيف الحارة، التي دفعت اللاعبين للتمتع بالسهر خارج المنزل حتى ساعات السحر.
