أعلن ساندور تشاني رئيس الاتحاد المجري لكرة القدم اليوم الجمعة أن ساندور إجرفاري سيحل مكان الهولندي إرفين كومان في منصب المدير الفني للمنتخب المجري.
وكان تشاني ، رجل الأعمال الثري ، انتخب رئيسا للاتحاد في وقت سابق من تموز/يوليو الجاري ، وقال إن قرار تعيين مدرب بدلا من كومان كان واحدا من أصعب قرارات الإدارة الجديدة للاتحاد.
ونقلت وكالة الأنباء المجرية عن تشاني قوله "المنتخب الوطني تطور تحت قيادة كومان .. ومع ذلك قررنا التغيير".
وفاز المنتخب المجري بسبع مباريات فقط من 20 مباراة خاضها منذ تعيين كومان في نيسان/أبريل 2008 ، وحقق انتصارا واحدا خلال آخر تسع مباريات له.
وفاز إجرفاري بلقب الدوري المجري ثلاث مرات ، حيث قاد فريق دونافير للقب عام 2000 كما قاد بودابست ام.تي.كيه لإحراز اللقب مرتين في عامي 1999 و2003 .
كذلك قاد إجرفاري منتخب الشباب للفوز بالمركز الثالث في كأس العالم للشباب (تحت 20 عاما) في مصر عام 2009 ، ليمنح شعاع الأمل للكرة المجرية على المستوى الدولي ، بعد فترة ركود بدأت منذ السبعينات من القرن الماضي.
وقال تشاني إن إجرفاري /60 عاما/ عين لفترة غير محددة. وأضاف "قبل 12 عاما ، قررت بالفعل أن أعين ساندور إجرفاري مديرا فنيا لأي فريق كرة قدم أتولى مسئوليته".
وسيكون الاختبار الأول للمنتخب المجري تحت قيادة إجرفاري في المباراة الودية المقررة أمام المنتخب الإنجليزي في استاد ويمبلي في 11 آب/أغسطس المقبل.
وكان المنتخب المجري قد خطف الأضواء في تشرين ثان/نوفمبر 1953 عندما تغلب على نظيره الإنجليزي 6/3 ، لتكون الهزيمة الأولى للفريق الإنجليزي على أرضه أمام منتخب من خارج بريطانيا.
وفي العام التالي ألحق المنتخب المجري بنظيره الإنجليزي أسوأ هزيمة له على المستوى الدولي وتغلب عليه 7/1 في بودابست.
وتأمل الجماهير المجرية أن يكون للتغيرات الأخيرة في الاتحاد أثر في إنعاش فرص المنتخب الذي لم يتأهل إلى نهائيات كأس العالم منذ عام 1986 ولم يتأهل لنهائيات كأس الأمم الأوروبية منذ عام 1972 .
وتعد الفرصة الأقرب للمنتخب المجري للعودة بقوة على الساحة الدولية ، بطولة كأس الأمم الأوروبية المقبلة (يورو 2012) والتي تبدأ تصفياتها في أيلول/سبتمبر المقبل.
ويتنافس المنتخب المجري في تصفيات البطولة الأوروبية في مجموعة تضم معه منتخبات هولندا والسويد وفنلندا ومولدوفا وسان مارينو.
وكان تشاني ، رجل الأعمال الثري ، انتخب رئيسا للاتحاد في وقت سابق من تموز/يوليو الجاري ، وقال إن قرار تعيين مدرب بدلا من كومان كان واحدا من أصعب قرارات الإدارة الجديدة للاتحاد.
ونقلت وكالة الأنباء المجرية عن تشاني قوله "المنتخب الوطني تطور تحت قيادة كومان .. ومع ذلك قررنا التغيير".
وفاز المنتخب المجري بسبع مباريات فقط من 20 مباراة خاضها منذ تعيين كومان في نيسان/أبريل 2008 ، وحقق انتصارا واحدا خلال آخر تسع مباريات له.
وفاز إجرفاري بلقب الدوري المجري ثلاث مرات ، حيث قاد فريق دونافير للقب عام 2000 كما قاد بودابست ام.تي.كيه لإحراز اللقب مرتين في عامي 1999 و2003 .
كذلك قاد إجرفاري منتخب الشباب للفوز بالمركز الثالث في كأس العالم للشباب (تحت 20 عاما) في مصر عام 2009 ، ليمنح شعاع الأمل للكرة المجرية على المستوى الدولي ، بعد فترة ركود بدأت منذ السبعينات من القرن الماضي.
وقال تشاني إن إجرفاري /60 عاما/ عين لفترة غير محددة. وأضاف "قبل 12 عاما ، قررت بالفعل أن أعين ساندور إجرفاري مديرا فنيا لأي فريق كرة قدم أتولى مسئوليته".
وسيكون الاختبار الأول للمنتخب المجري تحت قيادة إجرفاري في المباراة الودية المقررة أمام المنتخب الإنجليزي في استاد ويمبلي في 11 آب/أغسطس المقبل.
وكان المنتخب المجري قد خطف الأضواء في تشرين ثان/نوفمبر 1953 عندما تغلب على نظيره الإنجليزي 6/3 ، لتكون الهزيمة الأولى للفريق الإنجليزي على أرضه أمام منتخب من خارج بريطانيا.
وفي العام التالي ألحق المنتخب المجري بنظيره الإنجليزي أسوأ هزيمة له على المستوى الدولي وتغلب عليه 7/1 في بودابست.
وتأمل الجماهير المجرية أن يكون للتغيرات الأخيرة في الاتحاد أثر في إنعاش فرص المنتخب الذي لم يتأهل إلى نهائيات كأس العالم منذ عام 1986 ولم يتأهل لنهائيات كأس الأمم الأوروبية منذ عام 1972 .
وتعد الفرصة الأقرب للمنتخب المجري للعودة بقوة على الساحة الدولية ، بطولة كأس الأمم الأوروبية المقبلة (يورو 2012) والتي تبدأ تصفياتها في أيلول/سبتمبر المقبل.
ويتنافس المنتخب المجري في تصفيات البطولة الأوروبية في مجموعة تضم معه منتخبات هولندا والسويد وفنلندا ومولدوفا وسان مارينو.