العربي .. هل يكون الحصان الاسود للنسخة الثالثة لكرة المحترفين ؟
اربد - الدستور
ضرب العربي بقوة في مستهل مشواره بدوري المحترفين للموسم الكروي الحالي وقدم المدير الفني للفريق اسامه قاسم اوراق اعتماد فريقه في النسخة الثالثة بتوليفة جديدة يعلق عليها الجميع ان تلعب دورا مؤثرا في تحديد ملامح المنافسة على لقب بطولة الدوري في هذا الموسم.
والسؤال الذي يطرح نفسة هل تكون الانطلاقة القوية للكرة العرباوية بمثابة الحصان الاسود للدوري ام ان الانتصار الرهيب الذي حققته الكرة العرباوية على حساب شباب الاردن مجرد طفرة كما يتوقع البعض وتخمد نيران وحمى البداية ام ان الفوز برباعية كان مجرد ضربة حظ وسوء طالع جانب الفريق الشبابي الذي لم يكن في يومه.
استفسارات وتساؤلات عديدة تدور في اذهان النقاد والمتابعين والمراقبين الرياضيين وان الصدارة الشمالية للمحطة الاولى لا تعبر بالتأكيد عن ان انها الافضل وان الاستحقاقات القادمة ستكون المعيار والمقياس الحقيقي لنوايا وقدرات الكرة الشمالية في الموسم الكروي الحالي.
واذا كان العربي قد حقق العلامة الكاملة وتصدر بفارق الاهداف عن بقية الفائزين في مباريات الاسبوع الاول لانطلاقة الدوري والتي جاءت متفاوتة بالنسبة لباقي اضلاع مربع الكرة الشمالية فقد اخفق فريق الحسين اربد امام اليرموك في مستهل مبارياته وهو الذي يرتدي ثوب التجديد بعد ان دفع المدير الفني بمجموعة كبيرة من اللاعبين الواعدين الذين تأخر في اشراكهم في اتون المنافسات لكانوا قد اكتسبوا الخبرات الميدانية اللازمة التي يحتاجها اللاعب لتطوير مهاراته الفنية واعتبر المراقبون انها مجرد كبوة مايلبث ان ينهض من جديد.
فيما حقق فريق الرمثا الفوز الاهم على حساب جاره كفرسوم بالرغم من الاداء غير المقنع للفريق والذي تطالبه الجماهير بمستوى افضل لاسيما وان الفريق يمتلك عناصر جيدة في مختلف مراكز اللعب وهي قادرة على تقديم ماهو افضل وان هنالك وجوه شابة وواعده بحاجة لمزيد من الوقت لتثبيت اقدامها في مواقعها بالفريق.
فيما لازال كفرسوم يبحث عن الاستقرار الفني للفريق الذي يمتلك لاعبية الخبرات الكافية في التعامل مع اجواء المحترفين وان المطلوب تجاوز ماحدث والتطلع بثقة اكبر للمباريات القادمة وان الفرصة مواتية لاعادة ترتيب الاوراق وفق الرؤية الجديدة للجهاز الفني الجديد فيما المؤشرات تشير الى عدم استقرار الجهاز الفني وان التغيير سيكون على الابواب قريبا جدا.
اربد - الدستور
ضرب العربي بقوة في مستهل مشواره بدوري المحترفين للموسم الكروي الحالي وقدم المدير الفني للفريق اسامه قاسم اوراق اعتماد فريقه في النسخة الثالثة بتوليفة جديدة يعلق عليها الجميع ان تلعب دورا مؤثرا في تحديد ملامح المنافسة على لقب بطولة الدوري في هذا الموسم.
والسؤال الذي يطرح نفسة هل تكون الانطلاقة القوية للكرة العرباوية بمثابة الحصان الاسود للدوري ام ان الانتصار الرهيب الذي حققته الكرة العرباوية على حساب شباب الاردن مجرد طفرة كما يتوقع البعض وتخمد نيران وحمى البداية ام ان الفوز برباعية كان مجرد ضربة حظ وسوء طالع جانب الفريق الشبابي الذي لم يكن في يومه.
استفسارات وتساؤلات عديدة تدور في اذهان النقاد والمتابعين والمراقبين الرياضيين وان الصدارة الشمالية للمحطة الاولى لا تعبر بالتأكيد عن ان انها الافضل وان الاستحقاقات القادمة ستكون المعيار والمقياس الحقيقي لنوايا وقدرات الكرة الشمالية في الموسم الكروي الحالي.
واذا كان العربي قد حقق العلامة الكاملة وتصدر بفارق الاهداف عن بقية الفائزين في مباريات الاسبوع الاول لانطلاقة الدوري والتي جاءت متفاوتة بالنسبة لباقي اضلاع مربع الكرة الشمالية فقد اخفق فريق الحسين اربد امام اليرموك في مستهل مبارياته وهو الذي يرتدي ثوب التجديد بعد ان دفع المدير الفني بمجموعة كبيرة من اللاعبين الواعدين الذين تأخر في اشراكهم في اتون المنافسات لكانوا قد اكتسبوا الخبرات الميدانية اللازمة التي يحتاجها اللاعب لتطوير مهاراته الفنية واعتبر المراقبون انها مجرد كبوة مايلبث ان ينهض من جديد.
فيما حقق فريق الرمثا الفوز الاهم على حساب جاره كفرسوم بالرغم من الاداء غير المقنع للفريق والذي تطالبه الجماهير بمستوى افضل لاسيما وان الفريق يمتلك عناصر جيدة في مختلف مراكز اللعب وهي قادرة على تقديم ماهو افضل وان هنالك وجوه شابة وواعده بحاجة لمزيد من الوقت لتثبيت اقدامها في مواقعها بالفريق.
فيما لازال كفرسوم يبحث عن الاستقرار الفني للفريق الذي يمتلك لاعبية الخبرات الكافية في التعامل مع اجواء المحترفين وان المطلوب تجاوز ماحدث والتطلع بثقة اكبر للمباريات القادمة وان الفرصة مواتية لاعادة ترتيب الاوراق وفق الرؤية الجديدة للجهاز الفني الجديد فيما المؤشرات تشير الى عدم استقرار الجهاز الفني وان التغيير سيكون على الابواب قريبا جدا.